قصة عائلة سورية تغير حياتهم في تركيا
وكانت إسراء وإخوتها سعيدين، وعندما رأوا أن المنزل قد تم تجهيزه بعناية ورأفة، انفجروا في البكاء من الفرح. وعندما استلم مفاتيح المنزل، أكد له المتطوعون أن المنزل أصبح الآن ملكهم.
تجسد هذه القصة بوضوح قوة التكاتف واللطف التي يمكن أن تغير حياة الأفراد، وتمنحهم فرصة لحياة أفضل، وتسلط الضوء على القيم الإنسانية النبيلة التي يمكن أن تظهر في الظروف الصعبة.