قصة شاب سوري في تركيا
وعندما علمت الشرطة التركية بالأمر، تم نقل أبو عبدو إلى الشرطة والتحقيق معه. لكن المفاجأة جاءت عندما سألوه عن كيفية حصوله على رخصة القيادة وتصريح السفر ومن يعرف في مديرية امتحانات رخصة القيادة ومن سيساعدهم على اجتياز الامتحان بسلام.
أجاب أبو عبده: “لا أعرف أحداً ولم أساعد أحداً”. والحقيقة هي أن الناس كانوا يأتون إليه بناءً على شائعات عن تجربتي ويتوقعون منه مساعدتهم على النجاح.
وتابع: “كل ما فعلته حقًا هو أنني أخذت المال، إذا نجحوا كنت سأأخذ المال، وإذا فشلوا كنت سأعيد لهم المال، وكل هذا بينما لم أفعل شيئًا سوى الجلوس في المقهى”.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي