رويترز” تفـ.ـجر مفاجأة كبرى حول رئيس إيران وتكشف ما حصل قبل 6 أشهر
وأردف وطن خواه قائلاً: إن وفاة إبراهيم رئيسي “قد تؤدي إلى صراعات داخلية في النظام، على عكس ما رأيناه في أوائل الثمانينيات” في إشارة إلى وفاة المرشد المؤسس روح الله خميني في 1989 واختيار علي خامنئي نائباً له بسهولة.
وفي غياب رجال دين من قبيل أحمد جنتي وحسن روحاني وصادق لاريجاني في مجلس خبراء القيادة، حظي إبراهيم رئيسي بأفضل فرصة لرئاسة هذا المجلس الذي عقد جلسته اليوم من دون حضوره.
ولم يترشح أحمد جنتي لهذه الدورة من مجلس الخبراء، بينما لم يتمكن صادق آملي لاريجاني من الحصول على الأصوات اللازمة لدخوله، كما تم استبعاد حسن روحاني من خوض الانتخابات بسبب رفض أهليته قبل مجلس صيانة الدستور.