قصة طفل مـسيحي يؤذن كل يوم المغرب
ثلاثة كتب العهد القديم والإنجيل والقرآن و استمر هذا البحث ثلاثة أشهر وهناك أسئلة كثيرة تجول في خاطري
لكن القرآن يجيب على هذا. ورأيت النصارى لم ينصفوا عيسى ابن مريم نبينا صلى الله عليه وسلم. من لحظة الميلاد حتى لحظة الوفاة. بأنه قد صلب ونحو ذلك.
و رأيت أن القرآن يكرم هذا النبي العظيم. وأنا أقرأ “الحمد لله” نظرت إلى تركيب الآيات، أي رغم أنني لم أفهم معنى بعض الآيات إلا أنني وجدت نفسي أبكي.
رأيت نفسي أبكي من آيات القرآن. فوجدت نفسي لا أعرف سبب بكائي بأسلوب القرآن. ولكنني وجدت نفسي أقف في حالة صدمة وذهول أمام هذا الكتاب.
كتاب لا أحتاج فيه إلى معرفة معناه حتى أفهم معنى آياته؟ومجرد النظر إلى هذا الكتاب يجعل قلبي مطيعاً
وفي هذا اليوم شهدت أن لا إله إلا الله وفجأة جاءت أختي إلي. فتح الباب ودخلت
لمتابعة القراءة اضغط 5 في السطر التالي