بعد الزلازل الأخيرة تحذيرات عاجلة من العالم الهولندي من كـ.ـارثة كبرى ويحدد الزمان والمكان
فاسمه لوحده كان كفيلاً بإثارة الرعب بسبب توقعاته الخاصة بالزلازل والتي تحققت في كثير من الأحيان، ما أثار حوله علامات استفهام كثيرة، فلقبه البعض بـ”الدجال”، إلا أنه أصر على نظريته التي تربط حركة الكواكب وعلاقتها بالأرض وبالأنشطة الزلزالية التى تضربها، وهو ما أسماها “هندسة الكواكب” وعلاقتها بالكرة الأرضية.
بدأ اسمه يلمع مع الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في فبراير الماضي، وأدى إلى مقتل أكثر من 50 ألف شخص. واشتهر حين قال إنه تنبأ بذلك الزلزال قبل وقوعه بثلاثة أيام.
وانطلقت نجوميته وحلقت في السماء منذ وقتها؛ فأخد يتوقع ويتنبأ بالزلازل، صغيرها وكبيرها، على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي، مرجعا تلك الأنشطة إلى اقترانات الكواكب وحركتها.
لمتابعة القراءة اضغط 3 في السطر التالي