وقف من مكانه، وقال لي هيا بنا للبيت، ما #سر زيارته هنا و سر حديثه مع ابي لا اعلم، وقفت وانا لم اطمأن لما يحدث، احسست أنه #كمين محاولة منهم لخداعي ان الامور تمشي بصورة طبيعية، احسست انهم يريدون ان يدثروا #عارهم بصمت، لربما محاولة منهم لقتـ،لي في بيتي الجديد الذي زففت به، السر العظيم كله يكمن في حديث حسن مع ابي، لكن هيهات هيهات من يفك #شفرته !
صعدت سيارتنا واذا #بالسكيـ،ن الذي من المفترض ان يكن لي في صحن #الفواكه رأيت رأسه من على الكرسي الذي جلس عليه حسن، لا اخفي عليكم انني نغزني قلبي، يأكلون من نفس السكيـ،ن التي سأقتـ،،ل بها، لكن الحق معهم لم اضع لهم خيارا اخر،
توقفنا عند باب البيت، قال لي ادخلي البيت قبلي هذه المفاتيح، هههه ادخل ليهيأ نفسه، وانا افتح الباب قال لي اصعدي نحو الغرفة التي اعلى السطح، هممت بالصعود بسرعة حتى ارى ماذا سيفعل وهو في السيارة، نظرت من نافذة الغرفة، اخرج سكينـ،ه ووضعها على خاصرته، ومن ثم خبأها بملابسه، ثم دخل البيت و …يتبع
صعدت سيارتنا واذا #بالسكيـ،ن الذي من المفترض ان يكن لي في صحن #الفواكه رأيت رأسه من على الكرسي الذي جلس عليه حسن، لا اخفي عليكم انني نغزني قلبي، يأكلون من نفس السكيـ،ن التي سأقتـ،،ل بها، لكن الحق معهم لم اضع لهم خيارا اخر،
توقفنا عند باب البيت، قال لي ادخلي البيت قبلي هذه المفاتيح، هههه ادخل ليهيأ نفسه، وانا افتح الباب قال لي اصعدي نحو الغرفة التي اعلى السطح، هممت بالصعود بسرعة حتى ارى ماذا سيفعل وهو في السيارة، نظرت من نافذة الغرفة، اخرج سكينـ،ه ووضعها على خاصرته، ومن ثم خبأها بملابسه، ثم دخل البيت و دخل نحو غرفتنا بالاسفل، غلق الباب، استغرق ما يقارب الـ عشرون دقيقة ..
خرج وصعد على الغرفة، جلست انتظره وانا اسمع طقطقت ارجله وهو يصعد نحوي، #تشاهدتُ، يقترب ويقترب، فتح باب غرفتي، نظر اليّ نظرة لا اعرف تفسيرها، بدأت الملم نفسي واتسكع حول نفسي، ذهبت نحو زاوية الغرفة، جلست على ارجلي وانا عيناي تنهار بالدموع، يداي امام وجهي، قلت له بخوف وقلق شديد، لا تمسني ارجوك، اعطني فرصة للحياة، فرصة واحدة، لا تتحمل ذنب قتـ،لي ، رأيت ملامحه كأنها تتفاجئ من كلامي، اقترب مني، رفع يده واغمضت عيناي، صرخت وقال لي :
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇👇