قصة الأخ الطماع
شكر السلطان الشاب وقال له لقد شفيت ابنتي وسأزوجك بها فرح الشاب وتزوج بنت السلطان ثم أخذ عددا من الجمال وذهب إلى مكان الخزائن التي سمع عنها من الجني ونقل كل ما فيها من ذهب ومجوهرات .
مرت الأيام والشاب سعيد مع زوجته وقد أصبح غنيا جدا.
وفي يوم من الأيام أراد السلطان أن يخرج في مهمة فأوكل إليه السلطنة نيابة عنه وبينما كان الشاب يجلس في مجلس السلطان والناس يدخلون عليه رأى بينهم أخاه الصغير يرتدي ثيابا عتيقة ممزقة فعرفه وطلب إلى الحراس أن يأخذوه إلى
الحمام ويلبسوه ملابس جديدة وبعد أن انتهوا من ذلك أتوا إلى مجلس السلطان فعرفه أخوه الصغير وراح يبكي وقال له بعد أن فارقتك تغيرت حالي وأصابني فقر شديد ورحت أستجدي الناس من مدينة إلى أخرى حتى وصلت هذه المدينة فوجدتك سلطانها وقد حسبتك مېتا فكيف صرت إلى هذه الحال
لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي