قصة عن سوء الظن
فقلت لها أين يقع منزلك فأخبرتني أنه نفس طريق القريه
ولكن من الشارع الفرعي ..فقررت أن أتكفل بمساعدتها ولو بشيئ بسيط لوجه الله ومنذ ذلك اليوم والخير والبركة يأتيني من حيث لا أعلم
فلم تقتنع الزوجة من حديث زوجها فقالت وما يثبت لي أنك تقول الحقيقة وماذا لو كنت تكذب
فقال لها حسنا غدا ستقومين بتجهيز هدية بسيطة. وترافقيني الى المدينة وعندما نعود ستنزلين وتذهبين مع الفتاة الى منزلها وثم تعطيهم الهدية
وتمكثين في منزلهم لبضع دقائق وثم تعودين وتخبريني الحقيقة بالنفسك
وافقت زوجته. وجهزت هدية من الحلوى والطعام والبسكويت وفي الصباح صعدت الزوجه بجوار زوجها وركب الجميع وتحركوا بالحافلة
وبعد قليل توقفت الحافلة وركبت الفتاة وتابعوا السير الى المدينة
وعندما وصلوا الى المدينة كانت الزوجه
تراقب بصمت.
لقراءة تتمة القصة اضغط على لارقم 5 في السطر التالي