قصة عن سوء الظن
فقالوا بصمت لماذا لم يطلب من الفتاة
أن تدفع حساب المواصلات فتابع السائق القيادة الى القرية ونزل الجميع وعاد السائق الى منزله دون أن يتحدث أحد ٳليه
وفي اليوم التالي ركب الركاب الى الحافله وتحركوا الى المدينة ..وفي منتصف الطريق ..سلك السائق الطريق الفرعي. الذي سلكه في يوم أمس ..وتوقف بعد قليل في نفس المكان الذي نزلت فيه الفتاة.
وأنتظر السائق لنصف ساعة حتى وصلت الفتاة وصعدت الى الحافلة .. فألندهش الجميع من ما يحدث مع السائق المتزوج والذي يوجد في منزله الكثير من الأبناء ..
فتابع السائق طريقه الى المدينة ونزل الجميع ..
وأنتظر حتى عادوا. فطلبوا منه أن يتحرك فقال لهم سأنتظر الفتاة الى أن تعود وبعد دقائق عادت الفتاة وركبت في المقعد الخلفي وثم غادروا
فأستمر السائق لمدة شهرين وهو يقوم بتوصيل الفتاة الى المدينة ويعيدها الى منزلها دون أن تدفع أي شيئ ثمن المواصلات وبعد أيام شاع الخبر في القرية أن السائق الكبير في العمر والمتزوج
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي