close

قصة معبرة

أنني أخطأت ،

أخطأت بعصبيتي وشقاوتي معك ،
ولكن لم أكن يوما أرغب في جعلك حزيناً أو أكون سبباً في بعدنا،

 

لا أستطيع ان أبعد عن رأسي فكرة ارتباطك بأخرى ،
فأنت حلمي الجميل الذي أغفو كل ليلة على أمل عودتك ،

إنتظرتك لسنوات حتى تعود، والآن علمت أن تلك السنوات كانت أصعب أيام حياتي والقادم أصعب وأصعب ،

مقالات ذات صلة

ومع ذلك أعذرك وأتمنى لك من كل قلبي الخير وعلي أن أتحمل نتيجة أخطائي”
وانهالت التعليقات من الأصدقاء على المنشور بالدعاء لها بالاستقرار وبالمستقبل الواعد

إلا أن أحد التعليقات وكان لطليقها، كتب فيه:

‘” هل تقبلين ان توجهي دعوة لطفلتي بأن تقبل حضور حفل زفافنا الذي غابت عنه”.

 

الصفحة السابقة 1 2

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!