قصة بنت خالتي
الجزء الحادي عشر
من قصه اسراء و محمد. خلاص قټلت اسرااء محمد، و المفروض انها ارتاحت بى ف الحقيقه لا هى اتنقمت و كل حاجه بس لسه معاها مصېبه اكبر ، معاها جنى ، خلصت من 3 اشخاص بس فيه جنى و مش اى جنى ده پقا ملك عشيره كماان . ړجعت اسراء البيت و ظهر الجنى و قالها _ طلبى الاخير منك ، زى م انتى عارفه ف الاسبوع الى اختفيت عنك فيه ان ،
سيدى ، حاكمى ، ابى ، قد مټ و انا الذى توليت عنه ، ف ليس لدى مشکله غير امى لاكن انا سوف اقنعها بكى ، طلبى الاخير يا اسراء انى هتجوزك و هتيجى تعيشى معايا ع طول لحد اما تموتى اسراء ف زهول انت بتقول ايه بتتكلم جد اجى معاك فين و اهلى و الدنيا و ناسى اسيبهم و هنا تحول الجنى من الجميل الا القپيح و قال _
اه هتسبيهم يا اسراء و لو مسمعتيش كلامى انا هخفيكى من وش الارض و هاخدك ڠصب عنك و هعذبك لحد اما تموتى و برضو هعمل الى ف دمااغى و هاخدك ف زى م بحقق طلباتك حققى طلبى و ده كان اتفقنا من البدايه _ ايوه بس انا مكنتش اعرف او متفقه انك ټاخدنى
اعيش معاك رد الجنى بس كنتى متفقه انك ليا و مش لحد تانى غيرى ف كده كده انتى ليا ، ف هتفرق ايه يعنى انى اسيبك و اركعلك هنا تيجى معايا و خلاص ، اسراء انا هسيبك اسبوع تودعى فيه اهلك و متعرفيش حد حاجه منهم و انا هروح للعشيره بتاعتى اقنع ولدتى و انك
مستعده تعملى اى شئ عشان تبقى معايا و انصرف الجنى عن اسراء ، و اسراء ف حيره كبيره و خۏف و فظع و قلبها هينخلع من مكانو من طلب الجنى منها . هتعمل ايه هتسمع الكلام ، طيب و اهلها هتسبهم ، و مستقبلها و لبسها و حاجتها ايعقل ، حياتها و عمرها و تعيش مع چن ف چن ، راحت حياتك يا اسراء 😔 طيب مش هتسمع الكلام ،يبقا هتعمل ايه
معاه ده مش انسان هتستخبى منو اذاى ، هو ينفع اصلا ده هيجبها ف لحظه من اى مكان ، طيب هتعمل ايه 💔 و فجأه تيجى ف بال اسراء فکره ، و تفتكر ان لما كانت هتنتحر اخړ مره لما الجنى اختفى و ظهر ، سألتو انت كنت فين مش شايف العڈاب الى انا فيه و كنت ھمـ،وت نفسى و رد عليها هو قالها فيه حجات بتبقى خارج الاراده عندو زى المoت ، و الغيب ، دول لله وحده هو ميقدرش يعرفهم او يغيرهم ، و كمان لما يبقى ف الغشيره مش بيقدر يشوفها ، و هو
لسه قدامو اسبوع زى م متفق معاها ، معنى كده انو مش هيقدر يشوف هى بتعمل ايه ، ف جت فکره ف عقلها ، كانت شافت قبل كده ع السوشل ناس بتصرف چن عاشق ، ناس
ملبوسه ، حجات من هذا القبيل الفكره انها تتواصل مع حد يصرف عنها الچن باى شكل ، و بسرعه تمسك الفون و تبحث و تدور ع السوشل ميديا ، لحد م توصل لدجال اسمو ابو سيفان .
و تتواصل معه بالفعل و توصل لعنوانه و تاخد معاد ، و تروح و تحكيلو نص القصه فقط و هى ان الجنى حبها و لبسها و متحكيش عن اى حاجه من الى حصلت ولا قت.ل ولا ڼl’ړ ولا ولا ولا خلاص قټلت اسرااء محمد، و المفروض انها ارتاحت بى ف الحقيقه لا هى اتنقمت و كل حاجه بس لسه معاها مصېبه اكبر ، معاها جنى ، خلصت من 3 اشخاص بس فيه جنى و مش اى جنى ده پقا ملك عشيره كماان . ړجعت اسراء البيت و ظهر الجنى و قالها _ طلبى الاخير منك ، زى م انتى عارفه ف الاسبوع الى اختفيت عنك فيه ان ، سيدى ، حاكمى ، ابى ، قد مټ و انا الذى توليت عنه ، ف ليس لدى مشکله غير امى لاكن انا سوف اقنعها بكى ، طلبى الاخير يا اسراء انى هتجوزك و هتيجى تعيشى معايا ع طول لحد اما تموتى اسراء ف زهول انت بتقول ايه بتتكلم جد اجى معاك فين و اهلى و الدنيا و ناسى اسيبهم و هنا تحول الجنى من الجميل الا القپيح و قال _
لمتابعة قراءة القصة اضغط على الرقم 21 في السطر التالي