تكملة حماتي دخلت عليا وانا في حـ.ضـ.ن زوجي (كاملة)
بعدها بقيت أقفل بالترباس..
كانت تيجى تلاقى الباب مقفول تفضل تخبط باديها ورجليها وأيدها التانيه على الجرس..
واول ما افتح الباب تزوقه بكل قوتها وتدخل تفتش فى الشقه كلها..
وبعدين تبصلى بق0رف وتقولى قافله على نفسك ليه ان شاء الله..
ليوقفها صوت ابنها الذى بدأ بالبكاء وحمله ادهم ويحاول اسكاته..
ادهم:طيب ممكن تهدى علشان مينفعش ترضعى تيام وانتى بتعيطى كده..
وانا والله لجبلك حقك..
مريم:بهدوء..ومين قالك انى هسيب حقى..
ادهم:بتوتر..يعنى ايه يامريم..
ليقترب منها ويتحدث بتوسل..
مريم حبيبتى بالله عليكى اوعى تسبينى وترجعى عند اهلك تانى..
يضع أبنه برفق بعدما هدأ..
وأقترب منها يحتضنها من ظهرها..
همس بأذنها من بين سيل قبل0اته على عنقها..
حبيبه قلب أدهم انتى..
عارف ان معاكى كل الحق انك تزعلى..
بس ازعلى وانتى جوه حـ.ضـ.نى اوعى تفكرى تبعدى عنى تانى..
حتى لو انا قولتلك ابعدى
ودا مستحيل يحصل..
أرجوكى يا مريم خلينا نبدأ من جديد..
لتبتعد عنه مريم بهدوء وتتحدث بصرامه..
مريم:اوعى تكون فاكر عياطى دلوقتى دا ضعف منى..
انا بطلع غيظى وغضبى بعياطى دا..
علشان مروحش واعمل مشكله مع مامتك وأحكى لباباك على عميلها دى اللى أكيد مش هتعجبه ابدا..
نظرت له واكملت بتاكيد..
بأيدك انت يا ادهم..
نكمل مع بعض او لا..
فى ايدك..
أدهم:بستفهام..بمعنى؟؟
مريم:يعنى لو فعلا هنبدأ من جديد يبقى هيبان من تصرفاتك وطرقتك انت معايا..
لأنى مش هسمح تاخدنى على اد عقلى وتقولى كلام فض مجالس وخلاص..
كل كلمه وكل وعد قولتهم هتبقى مجبر على تنفذهم..
ادهم:بصدق..هنفذ يامريم هنفذ.
بس عيزك تصبرى عليا..
مريم:ببتسامه..وانا من امتى مصبرتش عليك..
بس تمام حاضر هصبر..
لينظر أدهم لجسدها نظره خب0يثه ويتحدث ببتسامه عابثه..
ادهم:طيب ايه هتفضلى واقفه بالبادى على الأندر كده كتير..
لتنتبه مريم لملابسها وتهم بالركض ليحاصرها أدهم بين يديه ويتحث بأنفاس لاهثه من شده رغب0ته بها..
ادهم:بتجرى منى رايحه فين..
ليكمل بمزاح وهو على وشك تقب0يلها..
دا انا حتى زى جوزك..
لتبتعد مريم سريعا وتتحدث بتعب واضح على ملامحها..
مريم:أدهم ارجوك انا تعبانه اوى ممكن تخلينا وقت تانى..
أدهم:بتفاهم..طيب ياحبيبتى مش هضغط عليكى..
تعالى كلى وانا هديكى العلاج ونامى شويه..
وانا هخلى بالى من تيمو
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 23👇