ولاية تركية تواجه تهديدًا زلزاليًا قد يصل إلى 9 درجات.. تحذيرات عاجلة من خبير الزلازل
وفي حديثه، أكد البروفيسور “جورور” أن الجهة الأوروبية من إسطنبول، بدءًا من القرن الذهبي حتى سيليفري، ستكون عرضة لأكبر الأضرار في حال وقوع الزلزال، نظرًا لاختلاف التكوين الجيولوجي بين الجانبين.
وأوضح البروفيسور “جورور” أن موجات الزلزال من الممكن أن تتسبب في تلف البنية التحتية لمياه الشرب، حيث قد يتجاوز تأثير الزلزال حدود الكوارث المحتملة.
في هذا السياق، أجرت إدارة الكوارث والطوارئ استعداداتها بتخزين حاويات طوارئ في سيليفري، إلا أن النقاش حول كفاءة هذه الاستعدادات لا يزال مستمرًا.
وفي سياق متصل، أشار “جورور” إلى أهمية التحضيرات الشاملة، مشددًا على ست مكونات أساسية يجب مراعاتها لضمان استعداد المدينة، وهي نظام الإدارة، والأفراد، والبنية التحتية، ومخزون المباني، والنظام البيئي والبيئة، والاقتصاد.
يركز الاهتمام أيضًا على التحضير لمواجهة انقطاع المياه، حيث يتوقع البروفيسور أن تتداخل مياه الصرف الصحي ومياه الشرب في حالة وقوع الزلزال، مما يسبب مشاكل إضافية للسكان.
لمتابعة القراءة ومعرفة أبرز التوقعات اضغط على الرقم 3 في السطر التالي👇👇