قصة نبض الخوف تحت الأرض
فقررت الذهاب إلى المطبخ لإحضار فنجان قهوة ساخن لإنهاء ما تبقى، ولكن أثناء عودتها من المنزل رأت شخصا عند البحيرة فاعتقدت أنه والدها وذهبت إليه لتسأله عن سبب بقائه في تلك الساعة المتأخرة وحيدا، ولكنها لم تجد أباها بل وجدت شخصا محروقا ملامحه متداخلة ودامية لم ترى من وجهه سوى عينيه الجاحظتين فأغمي عليها.
آلام وأوجاع:
واستفاقت الفتاة ووجدت نفسها في حجرة نوم والدها ويسألها عن السبب فحكت له ما حدث ولكنه أرجعه إلى إرهاقها بالعمل، ومن بعدها صارت الفتاة تراه كلما أغمضت عينيها وذهبت في النوم لتستيقظ من ألم ما تراه في المنام وتجد آثار الحروق في جسدها؛ قررت الفتاة ألا تنام ثانية وانشغلت مع صديقتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وفي مرة وجدت رجل يدعي قراءة المخطوطات الغريبة فتذكرت الكلمات الغريبة فأرسلتها له وعلى الفور طلب منها مقابلته لضرورة الأمر، وعندما التقيا قصت عليه كل ما حدث معها، وعندما سألها عن صديقتها أخبرته بأن لها يومين لم ترها فقرر الرجل الذهاب إليها لأنها في خطر، وبالفعل حينما وصلا اشتما رائحة حريق ووجدا
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇