ماء قال عنه النبي ﷺ أشَدُّ بَياضًا مِن اللَّبَنِ، وأحْلى مِن العَسَلِ، وأبرَدُ مِن الثَّلْجِ.. فماذا يكون هذا الماء
1- إثبات فضيلة النبي – صلى الله عليه وسلم – بتخصيصه بهذا الحوض العظيم.
2- أن لكل نبي حوضاً إلا أن حوض النبي أعظمها وأكثرها وارداً فعن سمرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “إن لكل نبي حوضاً، وإنهم يتباهون أيهم أكثر واردة، وإني أرجو أن أكون أكثرهم” رواه الترمذي.
3- إثبات صفة الحوض، وأنه متسع الأنحاء، كثير الآنية، عظيم النفع فمن شرب منه شربة لا يظمأ بعدها أبداً.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي👇👇