قصة حقيقية يوم الدخــ,,ـله من اول ما دخلنا الشقه
بكلم مين يعنى فيه غيرها ماما!؟ قلتلها ابقى سلميلى عليه سألتنى فيه حاجه؟ مشيت ناحيت خزانة الملابس، قلتلها الدنيا برد هاخد سو تشرت البسه التليفون كان واقع على الأرض، شلته من على الأرض ووشها ضرب ألوان،ناولتها التليفون وانا بسألها خايفه ليه؟
قالت بصراحه من غير زعل، خفت تعمل زى الناس الهمجيين وتاخد حقك غصب عنى….. ضحكت من هبلها، قلتلها انتى مراتى، عيب تقولى كده او انك تفكرى انى ممكن اعمل كده قالت يعنى عمرك ما هترغمنى على حاجه؟
قلتلها ابدآ طبعا حطت التليفون تحت المخده وقالت انا هنام تصبح على خير وقبلتنى فى خدى خرجت من الغرفه وقفلت الباب، بعدها مسمعتش حاجه تانى انا بصحى بدرى قبلها لانى بنام فى الصاله، عشان كده بحضر الفطار واصحيها قبل ما اسرتها توصل فطرنا وخرجت فى الشرفه ادخن سيجاره،
شفت عربية والدها وقفت ونزلو منها، دخلت عشان استقبلهم فتحت الباب والدتها سلمت عليه بقرف، ووالدها راجل محترم خدنى بالحضن وقعد يسألنى عامل ايه يا عريس؟ قلتله كله تمام الحمد لله قالى وهو بيقعد
متقلقش كل حاجه هتكون تمام وبنتنا بنت أصول كان كلام غريب لكن قلت عارف ان بنتكم بنت أصول عشان كده اخترتها نور دخلت هى وحماتى يعملو شاى فى المطبخ، انا وحمايا قعدنا ندردش فى حال الدنيا خرجت حماتى من المطبخ اولآ ونور وراها مكسوفه ووشها كله احمر حماتى عماله تقول بصوت مسموع مينفعش كده،
إلى عنده مشكله يحلها مرضتش اعلق لانى مش فاهم حاجه خدت نور على جنب، بسألها فيه حاجه؟ رفعت كتفها وزمت بقها، لا مفيش، قلتلها عايزين نقوم بالواجب مع أسرتك ونعزهم على الغدا حمايا وحماتى كانو قاعدين بيتودود مع بعض،
قلتلهم احنا عازمينكم على الغدا النهرده حماتى قالت لا احنا ماشين، ورانا حجات لازم نعملها وبصت ناحية حمايا إلى كان محرج قال يا ابنى احنا ماشين لكن هنجيب ضيوف معانا بكره قلتله تشرفو يا عمى، الشقه ملككم بسأل نور بعد ما مشيو، ضيوف مين الى هيجو مع والدك بكره؟ حد من قرايبكم؟
قالت بنرفزه معرفش ودخلت اوضتها كنت مضايق خرجت قعدت على القهوه مرجعتش غير الساعه عشره بالليل، نور كانت فى اوضتها، خبطت عليها بقلها ها عامله ايه النهرده لسه خايفه؟ قالت ميته من الرعب،
معلهش اصبر شويه محتاجه وقت عشان اتأقلم انت عارف انى لسه صغيره ومجرد ذكر الموضوع ده قدامى بيخيلنى أشعر بالغثيان قلتلها انا طالع انام، قالت وانا كمان متوتره وعايزه انام، مجنيش نوم خالص، دماغى كانت هتنفجر، راسي عماله تودي وتجيب، نص ساعه وسمعت صوتها فى التليفون، بكره متقلقش،
اصبر شويه احنا صبرنا كتير، مستحيل طبعا اخليه يلمسنى الفار لعب فى عبى، بس مرضتش اعمل مشكله استنيت لحد الصبح لقيت والد نور وحماتى داخلين معاهم شيخ يسألهم فيه ايه حماتى قالت الحاجات دي مفيهاش كسوف نور قالتلى على كل حاجه الفار لعب فى عبى
بس مرضتش اعمل مشكله استنيت لحد الصبح لقيت والد نور وحماتى داخلين معاهم شيخ يسألهم فيه ايه سحبت نور من ايدها ودخلنا المطبخ، زعقت فيها، انتى لازم تقوليلى على إلى بيحصل بالظبط نور قعدت تعيط، قالت انا اسفه مكنش قدامى حل تانى، اضطريت اكذب واقول لماما العيب منك عشان كنت مكسوفه جدا
واترجتنى اسامحها، صعبت عليه، قلتها خلاص مفيش مشكله طلعت بره تانى والشيخ قعد يدينى فى مواعظ كتيره ويقراء علي قرأن ويسألنى عن حاجات خاصه، استحملت كل ده عشان خاطر نور لحد ما قال خلاص كل حاجه تمام ومشيو من عندنا بعد من غادرو المنزل نور قعدت تعتذرلى وتبكى
وتتأسف انها حطتنى فى الموقف ده وقالت إنها معترفه بغلطها وراضيه باى عقوبه احكم بيها عليها قلت فعلا ان هعاقبك يا نور ، انتى لازم تدينا فرصه نكون مع بعض نور وشها اتخض وبعدت عنى كأنها اتلسعت
قالت من فضلك بلاش انا مرعوبه قلتلها احنا لازم نحاول متخفيش ! مسكت هدومها ضمتها على جسمها وقعدت تعيط وتلطم وتصرخ انا مرعوبه، حرام عليك سيبنى شويه حالتها كانت اوفر اكتر من الازم قلتلها نور انتى مخبيه عنى حاجه؟ قالت لا والله
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇