رواية كنت أعيش انا وابي وامي في المقـ.ـابر كاملة
فعندما ذهبت لاراقب بيت عمها وبعد مده ليست بالقليله من المراقبه وجدت ان زوجت عمها تخون زوجها وفي بيته مع احد العاملين عنده في الشركه وبعد ان علمت ذالك ذهبت الي المقابر مسرعا لاخبرها بهذا الخبر فعندما
اخبرتها سعدت بذلك الخبر وبدأنا نفكر كيف نستغل هذا الموقف لصالحنا فقالت لي سوف نخبر عمي ولكن في الوقت المناسب عندما يلتقي العاشقان وبالفعل ذهبت الي بيت عمها لاستمر في المراقبه وبعد ثلاث ايام اتي
ذالك الرجل الي البيت وكان البيت لا احد فيه غير الزوجه فقمت بالاتصال عليها وقلت ان الرجل عند زوجة عمك الان فقامت هي بالاتصال ب عمها واخبرته بالواقعه التي تدور في بيته الان فحضر العم من الشركه مسرعا ودخل
الي بيته وترك الباب مفتوح فتسللت الي البيت بخفه دون ان يشعر بي احد وفتحت كمرا التلفون وصورت كل ما حدث بين الزوج والزوجه والعشيق وعندما اطلق عليهم الرصاص كل هذا صوت وصوره فقام الزوج باخراج بعد
الاقمشه ليغطي بها الجسس فهنا خرجت خارج المنزل لاراقب من بعيد فوجدته يحمل الجثه تلو الاخري ويضعها في سيارته وللاسف لم يكن معي سياره كي الحق به وذهبت الي البنت واخبرتها بما حدث وعندما رأت الفيديو
فرحت به فرح شديد وقامت بمعانقتي فاسعدت بتلك المعانقه وفقلت هذا انسب موعد كي اخبرها بحبي لها وياليتني ما اخبرتها …..تابع
الجزء الخامس
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇