سائلة تسأل ماټت أمي ولم تكن تصلي وأنا اخاف عليها فماذا أفعل لها ؟
فقال للأب الحزين على ولده: “مع ابنك شهادة التوحيد، ومعه شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم، ومعه رحمة الله عز وجل”، فقال الرجل: “والله ما عزاني أحد بمثل ما عزاني الحسن”، فأدخل الحسن السرور على قلبه، وأضاف عطية أن بمثل ما قال الحسن يقول للسائلة عن أمها، فمعها رحمة الله وشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم، ومعها شهادة التوحيد.
“كلامنا عن الصلاة للأحياء يختلف عن كلامنا للذين أنتقلوا من هذه الحياة الدنيا”، يوضح عطية،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي