فإذا ببائع الجرائد وهو صبي أسود يقول لي :- تفضل هذه الجريدة مني لك. ! فقلت له :- ليس لدي قيمتها من الفئات الصغيرة فقال :- لك؛؛؛ وبعد ثلاثة أشهر من هذه الحادثة صادف ان رحلتي كانت في نفس المطار و وقعت عيني على جريدة فأدخلت يدي في جيبي فلم أجد أيضاً نقود من فئة العملات الصغيرة وإذا بنفس الصبي وهو يقول لي :- خذها.!!! فقلت له :-
لمتابعة القراءة اضغط3⬇️