خبير زلازل تركي يفاجئ الملايين بخصوص الزلزال المدمر المنتظر
واعتبر البروفيسور أن النماذج التي قدمتها علوم الأرض منذ عام 1999 بعيدة عن الواقع، قائلاً: “كل نموذج يُنتج بواسطة علماء الزلازل يتم تفنيده من خلال نموذج آخر يُنتج من قبلهم أيضًا”.
وأكد أوشوميزسوي على أن الخوف من زلزال بحر مرمرة بناءً على البيانات التاريخية هو مجرد ادعاء ولا يعكس الواقع العلمي. وأشار إلى أن زلزال 1894 أثر على كل إسطنبول وكان أقوى من زلزال 1766.
وختم حديثه بأنه لا يمكن التكهن بوقوع الزلازل بناءً على النماذج التقليدية فقط، وأنه من الضروري النظر في البيانات التاريخية والتطورات الجيولوجية الحديثة لتقدير الخطر بشكل صحيح.