close

الصدقة تدفع البلاء

وقدم لهم عشاءً دسماً ، ووزَّعَ باقي اللحم حتى لم يبقَ منه إلا ساقاً واحدة …..

وكان صاحب البيت لم يذق طعم الأكل ولا اللحم ،

بسبب القلق الذي يساوره ويملأ نفسه ، والهموم التي تنغّص عليه عيشه وتقضّ مضجعه ….

.ثم جأءبالساقَ و رغيفٍ من الخبز ليأكل منها …..

ولكنه تذكّر عجوزاً من جيرانه لا تستطيع القدوم بسبب ضعفها وهرمها ….

مقالات ذات صلة

فذهب إليها بنفسه وقدّم لها تلك الساق ..

سُرَّت المرأةُ العجوز بذلك وأكلت اللحم ورمت عظمة الساق …

وفي ساعات الليل جاءت حيّة تدبّ على رائحة اللحم والزَّفَر …

وأخذت تُقَضْقِضُ ما تبقى من الدهنيات وبقايا اللحم عن تلك العظمة …..

لقراءة القصة اضغط على الرقم 3 👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!