close

قبل 1400 سنة ذكر لنا النبي هذا الحديث الشريف والعلماء اليوم يؤكدون ذلك

أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم ببعض أحداث يوم القيامة، ووصف ما فيه؛ ليتعظ الناس، ويعملوا لهذا اليوم، وهذا جزء من حديث طويل يبين بعضا من ذلك؛ حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “والذي نفسي بيده، إن

ما بين المصراعين من مصاريع الجنة” والمصراعان: البابان المغلقان على منفذ واحد، “كما بين مكة وهجر- أو كما بين مكة وبصرى-” وهذا دليل على السعة العظيمة لأبواب الجنة، والمعنى: أن مسافة ما بين البابين كمسافة ما

بين مكة وهجر، أو بين مكة وبصرى، وهجر تقع أقصى شرق جزيرة العرب، التي هي الآن قطر والبحرين، وبصرى: بلدة في بلاد الشام، جنوبي درعا السورية اليوم، وقد ثبت حديثا: أن المسافة بين مكة وكلا البلدين متساوية، وتقدر: 1273 كم تقريبا.

اذا اتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

الصفحة السابقة 1 2

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!