الاعلان عن بدء المرافعة على الجميع الالتزام بالسكوت.
التنبيه بعدم السماح بالكلام الا باذن قاضي المحكمة او رئيسها
التنبيه بعدم التطرق عن امور لا علاقة لها بموضوع النزاع .
التنبيه بعدم المناقشة بين المتخاصمين او بين موكليهم الا باذن من قاضي المحكمة.
التنبيه بعدم مقاطعة الخصم اثناء المرافعة الا باذن من قاضي المحكمة وبعد الانتهاء من اقواله وتقديم لوائحه ودفوعاته.
التنبيه بعدم الاستعانة باحد من الحاضرين الا بعد الاستئذان من قبل قاضي المحكمة مع بيان السبب .
تعني ختام المرافعة والاعلان عن الحكم في موضوع الدعوى.
صفات القاضي
أن يكون من مؤهلا ومتخصصا ودارسا وملما بمبادئ القانون الذي يحكم به.
أن يكون واسع الصدر محيطاً بكافّة ملابسات القضية التي يحكم فيها بالعدل.
أن يكون محمود السيرة وحسن السمعة.
بطيء الغضب ولاسيّما حين سماعه لمرافعة المدّعين.
أن يكون ذا روح عالية لا تجعله يخشى أصحاب القوّة والسطوة.
عزيز النفس، بعيداً عن أطماع الدنيا، مترفّعاً عن الرشوة.
من أهل التأمّل والتحقيق ولا يمرّ بسهولة على القضايا، ولا يقضي دون دليل وعلم، ولا يكتفي بسماع الأقوال في إصداره لأحكامه.
إذا اشتبهت عليه الاُمور وبدت له صعوبتها لم يفقد القدرة على الاحتياط والتأمّل، ولا يتخلّى عن كشف الواقع على أساس الأدلّة والبراهين.
طلق الوجه مع الخصوم، لا يكلّ عن سماع الخصوم – في نطاق الدعوى -.
الاحتياط لعدم الانخداع بأساليب المكر والحيلة ولا يستهويه التملّق والإطراء.
أن يكون صارماً في إصدار الأحكام العادلة إذا تكشّفت الحقائق وليس هنالك من يعيقه، فليس في حكمه محاباة لأحد ولا بخس لآخر.
من واجبات القاضي .
يكون محايدا. فلا يميل لخصم في المنازعة المعروضة أمامه.
يحترم حقوق الدفاع. فلا يجوز للقاضي الحكم علي الخصم بدون سماع دفاعه واطلاعه علي أقواله وإعطائه المهلة اللازمة لإعداد جوابه في سماع هذا الدفاع.
عدم الاشتغال بأي عمل لا يتفق مع كرامة القضاء واستقلاله و السلوك الحسن: يجب على القاضي عدم الاشتغال بأي عمل يخل بكرامة القضاء واستقلاله، وأن يراعي في حياته الخاصة الامتناع عن أي سلوك , ولو كان في ذاته مشروعاً- لا يتفق مع ما يجب أن يكون عليه من هيبة ووقار وبُعد عن الشبهات، كما يجب أن يكون محايداً ونزيهاً وألا يقبل أي تدخُّل أو وساطة أو توصية لصالح أحد الخصوم أو للإضرار به بحسب وكالات