close

رواية كنت أعيش انا وابي وامي في المقابر كاملة

وعندما صارحتها بحبي لها وانها اخرجتني من حياتي المظلمه وانها غيرتني تغير كلي فنظرت لي قالت انت مثل اخي كل مشاعري نحوك مشاعر اخوه ولا تفسد فرحتي بكلامك هذا فقلت لها لا عليكي انها مشاعر زائفه

وسوف تنتهي وكاد قلبي ينفجر من الغضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من المقبره وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم

التي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي

ينتهي كل شي وحبي المزيف ينتهي ايضا فدعني اخبرك شئ اني احب شاب اخر وكنا سوف نتزوج ولكن حدث ما حدث فاشتد غيظي ايضا وبدأت الوح براسي يمينا وشمالا فقلت لها دعيني من هذا كله سوف تنتقمين

وتستردين حقوقك وترحلين من هنا وافضل ان ترحلين من هنا الان سوف ااخذك الي مكان أمن تعيشين فيه فا رفضت وقالت لن اترك المكان هذا اني ارتاح وسط كل هذه المقابر هنا الهدوء والاطمئنان والسكينه هنا لا يوجد

مقالات ذات صلة

كذب ولا نفاق وبدأنا نفكر كيف نستغل الفيديو الذي قتل فيه عمي زوجته وعشيقها فقررنا اخذ الفيديوا الي اخوا زوجه عمي

واخوا زوجة عمي هذا هو الطبيب الذي استخرج لي شهادت وفاه انني توفيت اثر نوبه قلبيه ولا شبه جنائيه في موتي واخذت الفيديو وذهبت به الي هذا الطبيب وقلت له اتريد ان تعرف اين اختك الان

فقصصت عليه قصه وهميه انني كنت داخل كي اسرق البيت ولكن وجدت تلك الحادثه

فقمت بتصويرها وعلمت انك اخوا القتيله فاجأت اليك لأخبرك بالحادثه وعندما رأي الفيديو كاد ان يجن وحمل سلاحه وخرج من العياده وذهب الي مكان عمل زوج اخته وقام بأطلاق الرصاص عليه فهنا حضرت الشرطه وقامت بالتحقيق والقبض علي الطبيب

فقلت لها عليكي بالظهور الكل قد مات ولم يتبقي احد فقالت لا ليس الان في اشياء لبد من الانتهاء منها اولا واشهرت السلاح في وجهي …..تابع

يتبع الفصل السادس

رواية كنت اعيش انا وابي وامي في المقابر الفصل السادس

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!