في أول لقاء له بعد الإسلام
هذا هو كلام الله “فعلاً”. قرأت “القرآن” بعيون مختلفة تماماً، وعرفت للتو أن هذه هي الحقيقة المطـ,,ـلقة، وأنه لم يعد بإمكاني تجاهلها، وعندما عدت لم أتمكن من الاستمرار كما كنت قبل أن أصلي وأقرأ القرآن.
كتبت إلى أسقفي رسالة
كتبت فيها الشهادة للأسقف:
أشهد أن لا إله إلا الله .. وأن محمد النبي صلى الله عليه وسلم رسول الله، وخاتم رسله، وهذه هي الرسالة الأخيرة، لم يكن أمامي خيار سوى طاعتها، لم استطع تجاهل القرآن، لم استطع
تجاهل حقيقة أن الله ليس ثلاثة ألهه الله ليس له ابن…
أشعر بالارتياح الهائل
أشعر بالرضا عن أكبر دين في العالم “الإسلام”
الدين الذي سلمه الله الموسى وداوود وعيسى عليهم السلام
ولجميع الرسل
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي