قصة طلقت مراتي وتزوجت غيرها.. وليلة الدخـ.ـلة اكتشفت انها نفسها مراتي
عاد سعيد إلى نادية معترفا بخطأه وبدأت حياة جديدة مليئة بالمغامرات والضحك. اكتشف سعيد أن الجمال يمكن أن يكون عامل جذب لكن الأخلاق والقيم التي عرفها في نادية هي ما جعله يستمر في الحياة بسعادة.
ومنذ ذلك اليوم قرر سعيد أن يقدر الأمور الجيدة التي يمتلكها وأن يعتني بعائلته بحب وتقدير. وأصبح يتحدث عن تلك القصة الطريفة لكل من يعرفه ضاحكا ومتذكرا دائما أن الجمال قد يكون عابرا ولكن الأخلاق والقيم الحقيقية هي التي تبقى إلى الأبد.