close

قصة كُنت متفق مع خطيبتي

قالي إن شاء اللّٰه بس إنت ضامن؟!،
معرفتش أرُد مع إنُّه لسه مكملش الخمستاشر سنة وأنا أكبر منُه بعشر سنين!، فإبتسم وقالي:

ولو كان حصل قبل كده تلامُس ما بينك وما بينها في الخفا كالسلام باليد أو الجلوس جنبًا بجنب،

خليه في الخفا زي ما هو وأوعى تجهر بيه قُدام الأهل أو الأصحاب أو في الفيديوهات والصور اللي هتنزل سوشيال،
لإنُّه حسب الشرع معصية والمعاصي بالنسبة للمسلمين عمرها ما كانت مُدعاة فخر،

وأختي مهما كانت لسه خطيبتك، فإتعامل معاها على إنها خطيبتك وممكن ميحصلش نصيب بينكم في أي وقت عشان على الأقل تبقى حافظت عليها وحاميتها للي هيجي ويخطبها بعدك،

وسابني وقام قعد على تربيزة تانية عشان كانت خلصت وجات فنقعد ناكل أنا وهى براحتنا،
وبالرغم من إنُّه علِّم عليا بكلامُه وخلاني في نظر نفسي مش أد كده قُدامه،
مبسوط أوي وعاوز أقوم أحضنُه وأقولُه أنا ضامن من ناحيتي ولو مش عشان خاطرها عشان خاطرك إنت واللّٰهِ،
وبجد ونِعمَ التربية ويا بخت أولادي لو بقيت خالهم في يوم من الأيام..
اذا اتممت القراءه علق بالصلاة على النبي

مقالات ذات صلة

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!