قصة كُنت متفق مع خطيبتي
بس قولت في عقل بالي ياعم مش مهم لحد ما نزلنا ووقفنا نتصوَّر أنا وهى في مكان حلو كده وأكمننا واخدين على بعض لإني خاطبها عن حُب، قربت منها جامد وإحنا بنتصوَّر ومسكت إيديها،
ساب التليفون من إيدُه وبصلها بصَّه كانت كفيلة تخلي جسمها يرتعش، فسابت إيدي!،
اتقمصت ومرضتش أكمِّل تصوير وقولتلهم يالا واتمشينا لحد المطعم عشان نتغدى، وصلنا وبمجرَّد ما قعدنا هى سابتنا وراحت الحمام..
فببص لقيتُه بيقولي:
“لأن يطعن أحدكم في رأسه بمخيطٍ من حديد خيرٌ له من أن يمس أمرأةً لا تحل له”، بصراحة مفهمتش فقولتلُه تقصد إيه!،
قالي ده حديث عن النبي صلى اللّٰه عليه وسلَّم بيبين الحدود ما بين الراجل والست في الإسلام، قولتلُه عليه أفضل الصلواتِ وأزكى التسليمات
بس دي هتبقى مراتي،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي