عائلة سورية رفضت تزويـ.ـج ابنتها لشاب سوريا في تركيا
والحقيقة غير المعلنة هي أن الأسرة كانت تتوقع صهرًا آخر من ألمانيا. وكان هذا الصهر في وضع مالي أفضل وكان يخطط للزواج من الفتاة من أجل إحضارها إلى ألمانيا ومن ثم التقدم بطلب لم شمل الأسرة.
وكانت هذه الفرصة جذابة للغاية لأنها لم تزود الفتاة بحياة جديدة فحسب، بل وفرت لعائلتها أيضًا مخرجًا من الأوضاع الصعبة التي واجهوها في سوريا.
والواقع أن الشاب المقيم في ألمانيا تقدم لخطبة الفتاة وقبلت الأسرة على الفور. تم اتخاذ الترتيبات بسرعة وانتقلت الفتاة إلى ألمانيا. كانت الأمور تسير على ما يرام في البداية، لكن ما لم يكن متوقعًا هو ما اكتشفه بعد وصول الفتاة.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي