“فالق المشرق”.. خبراء يفسرون الهزات الأرضية في سوريا وهذه الدول ويكشفون عن تفاصيل صـ.ـادمة
لكنه أضاف أن “حدوث زلازل مدمرة أو عنيفة أمر مستبعد جدا إذ تبلغ احتمالية حدوثه 2 بالألف”.
وفي حين أشار أحمد إلى أن الهزة الأولى في 12 أغسطس “لم تكن على فالق مصياف” تؤكد الخبيرة البراكس مرة أخرى أنه قد تكون هناك “فوالق ثانوية” مرتبطة به.
ومن الطبيعي أن تكون هناك هزات لاحقة، وتضيف البراكس: “كل ما كانت قوتها أكبر سيتوسع قطرها ليشعر بها سكان لبنان والأردن وجنوب تركيا”.
كما توضح أن “فالق البحر الميت يتحرك دائما وبهزات صغيرة لا نشعر بها”، وأن الحركة فيه موجودة بشكل مستمر”.
وعندما يحصل كسر كبير يشعر السكان في سوريا ومحيط البلاد بالهزات، وهو ما حصل منذ بداية الأسبوع الحالي، وفق البراكس.